رسائل
سيدة عوض
لقد كنت أنتعل الطريق …
لذلك لم يكن للحصباء إيلاماً …
لم يكن لتلك الرمضاء تأثيراً …
لقد إلتوى هذا الكاحل مراراً و أستقام …
تلك العلاقة بين الفرح و الإبتسام ..
كان تشابه علاقة الحراز بالمطر …
لقد كنت وحدي عند ذلك المفترق …
و في حافة هذاك المنحدر …
و عند الشاطئ المهجور من أسراب النوارس …
و في تلك الساعات التي لا ميعاد لها …
و لكنك أتيت …
فتغيرت خارطة الكون …
أرأيت … لقد أنبت الله في قلبي ألف خلية للحياة …
المزيد من الاحداث
اتكاءة
السودان والضمير الغائب!
شهد