رسائل
سيدة عوض
هذه الحواس ثقوب في الروح ..
و إلا لماذا لا يمكننا معرفة من أين يتسلل الشعور ..
يعتاد المرء علي اسلوب حيات..
ه المُضني و بعد مرور وقت يتألم ..
و من ثم يطلق على شعور تألمه تأقلم ..
مجازياً نسميه إسلوب تعايش ..
لقد منحتنا اللغة الكثير من المخارج للهرب ..
و قد أجدنا ذلك حرفياً .. فهكذا يداري المرء سوءات إحساسه .. يغادر بهدوء
ينتمي القلب لمن يشعره بالإحتواء ..
تتعلق الروح بمن يمنحها الإنتماء .. تتناغم مع من يشابهها ..
محاولات البعض في منحنا السعادة تجعلنا سعداء ..
المزيد من الاحداث
اتكاءة
السودان والضمير الغائب!
شهد